محتوى المقالة الرئيسية
الملخص
تراءى لأدباء العربية في إمارة إلَورِنْ، نيجيريا أن فقدان المسرحية الشعرية تنقص كتاباتهم الإبداعية، فتمت المحاولة الأولى في عام 2007م بابتكار المحامي إبراهيم أحمد سعيد الغَمْبَري، وتبعه في ذلك موسى محمد الجامع الفُلاني، ويحيى عمر التَّنْكَيْوي، وإبراهيم الشيخ عيسى ألاوَنْلا، وعيسى ألَبِي أبوبكر، ومحمد سِيسَى محمد الجامع، وتاج الدين أبوبكر المركزي، وأحمد عبد الوهاب العروضي، ومحمد البوصيري أحمد اللبيب الأبْهَجي. وسبب قيام أولئك الكتَّاب بإبداعاتهم ناشء من معرفتهم لأهمية الشعر الذي يعد فنا جميلا اهتدى إليه الإنسان، فلا يستخدم لأغراض الحياة العادية، إذا ينظم بطريقة خاصة ولأهداف خاصة تجعله تراثا أدبيا باقيا. وكل ذلك بالإضافة إلى قدر فن المسرحية على خلق التفاعل المباشر والتعاطف المستمر. وسيعرض الباحث مسرحياتهم الشعرية العربية في هذه المقالة.
تفاصيل المقالة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.